طباعة
sada-elarab.com/736377
أتجنبُ ..
مرآتي.. ظلالي حتى إبتسامتي ..
مذ أخذتُ قراري ..
الهروووب من ذاتي ،
ليس أدري ؟..
تذوقتُ سعادة اللحظة ..
لم أرتوي ..
عدتُ ل صحراءِ الفقدِ ..
فيها منها أجد حقيقتي ..
حيث تاهت منّي أنوثتي ..
قد أجدها من يومٍ آخر ؟!،
تقول غجريتي :
تأملتُ ..
موضع مرآتي ..
ف تبينتُ أنني أقف أمام ..
حائط ذكرياتي .
إبراهيم الجريفاني