عربي وعالمي
نتنياهو: مستعد للتوصل إلى اتفاق جزئى مع حركة حماس لاستعادة عدد من المحتجزين
الأحد 23/يونيو/2024 - 10:17 م
طباعة
sada-elarab.com/729175
قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إنه مستعد للتوصل إلى اتفاق جزئي مع حركة حماس لاستعادة عدد من المحتجزين وهذا ليس سرا.
وأضاف نتنياهو أننا نريد إنشاء إدارة مدنية بالتعاون مع فلسطينيين وإعادة الاستيطان إلى غزة ليس أمرا واقعيا، مؤكدا ان المعارك العنيفة مع حماس في رفح الفلسطينية على وشك الانتهاء.
وتابع نتنياهو أن مرحلة الهجمات الشديدة والمكثفة التي يشنها الجيش على قطاع غزة على وشك الانتهاء، مضيفا أننا رأينا توقفا دراماتيكيا للأسلحة الأمريكية ويمكن مواصلة الحرب في غزة بما لدينا لكن نفضل الحصول على المزيد منها.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
وأضاف نتنياهو أننا نريد إنشاء إدارة مدنية بالتعاون مع فلسطينيين وإعادة الاستيطان إلى غزة ليس أمرا واقعيا، مؤكدا ان المعارك العنيفة مع حماس في رفح الفلسطينية على وشك الانتهاء.
وتابع نتنياهو أن مرحلة الهجمات الشديدة والمكثفة التي يشنها الجيش على قطاع غزة على وشك الانتهاء، مضيفا أننا رأينا توقفا دراماتيكيا للأسلحة الأمريكية ويمكن مواصلة الحرب في غزة بما لدينا لكن نفضل الحصول على المزيد منها.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.