عربي وعالمي
الخارجية الأمريكية: نأمل موافقة حماس على اتفاق الهدنة والإفراج عن المحتجزين
الثلاثاء 27/فبراير/2024 - 11:25 م
طباعة
sada-elarab.com/716538
قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، إننا نأمل موافقة حماس على اتفاق الهدنة في غزة، والإفراج عن المحتجزين، ونريد أن نرى اتفاق هدنة في أقرب وقت ممكن يمتد لأطول مدة ممكنة.
وأضاف أنه إذا كانت حماس تريد رؤية نهاية الحرب في غزة فعليها الموافقة على اتفاق الهدنة، ومسؤولون إسرائيليون عبروا عن رغبتهم في حل الأزمة في غزة دبلوماسيا.
وتابع متحدث الخارجية الأمريكية أنه إذا توصلنا إلى هدنة في غزة، الإثنين المقبل، فستمتد هذه الهدنة لتشمل شهر رمضان، مؤكدا ان هدفنا النهائي هو إنهاء الحرب في غزة وقيام دولة فلسطينية تحقق حل الدولتين.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
وأضاف أنه إذا كانت حماس تريد رؤية نهاية الحرب في غزة فعليها الموافقة على اتفاق الهدنة، ومسؤولون إسرائيليون عبروا عن رغبتهم في حل الأزمة في غزة دبلوماسيا.
وتابع متحدث الخارجية الأمريكية أنه إذا توصلنا إلى هدنة في غزة، الإثنين المقبل، فستمتد هذه الهدنة لتشمل شهر رمضان، مؤكدا ان هدفنا النهائي هو إنهاء الحرب في غزة وقيام دولة فلسطينية تحقق حل الدولتين.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.