اقتصاد
بطولة العالم للفورمولا 1 – الجولة الـ 11 – النمسا.. حادثة فيرستابن ونوريس تمنح "جورج راسيل" الفوز بجائزة النمسا
الأحد 30/يونيو/2024 - 10:57 م
طباعة
sada-elarab.com/729916
تمكن جورج راسيل سائق مرسيدس من تحقيق فوزاً غير متوقعاً بالجائزة النمساوية بعد حادثة التصادم بين فيرستابن ونوريس متصدرى السباق قبل نهايته بعشرة لفات ، فيما خطف بياسترى المركز الثانى من سيانز مع تقديمه لقيادة إستثنائية بالسباق ، ليكمل ساينز منصة الفوز الملونة بنهاية السباق.
فى البداية الجولة، أكد فيرستابن تصدره للتجارب الحرة ومن خلفه أوسكار بياسترى سائق ماكلارين الذى أعطى إنطباعاً إيجابياً عن مستوى أداء سيارات ماكلارين الآخذة فى التحسن جولة تلو الأخرى. فيما جاءت تأهيلات السباق القصير لمساء الجمعة مؤكدة لمستويات أداء التجارب الحرة ، حيث أكد فيرستابن تصدره لها ، بينما جاء من خلفه نوريس سائق ماكلارين ليقف بخط الإنطلاق الأول للسباق القصير لصباح السبت إلى جانب فيرستابن ، ومن خلفهما بخط الإنطلاق الثانى كل من بياسترى وراسيل على التوالى ، وليكمل خط الإنطلاق الثالث كل من ساينز وهاميلتون على التوالى فيما تراجع مركز إنطلاق شارلز لوكليرك للمركز العاشر إثر عطل فنى بسيارته على خط المنصات.
جاءت إنطلاقة السباق القصير بصباح السبت حماسية وتمكن فيرستابن من الإبقاء على الصدارة حتى اللفة الخامسة عندما تمكن نوريس من تخطيه لعدة أمتار ليعاود فيرستابن إسترداد الصدارة وليستغل بياسترى تلك المناورة فى تخطى نوريس ليتصدر المركز الثانى أمام نوريس ، فيما إستطاع لوكريك الذى إنطلق عاشراً من الوصول بالمركز السابع بنهاية السباق القصير الذى بلغ عدد لفاته 23 لفة أو ما يعادل 100 كم.
ومع مساء السبت، أكد فيرستابن من جديد صدارته لتأهيلات سباق الأحد فيما تلاه بمراكز الإنطلاق كل من لاندو نوريس ثانياً وجورج راسيل ثالثاً وكارلوس ساينز رابعاً.
أما إنطلاقة سباق الأحد التى جاءت واثقة من فيرستابن والذى حافظ بها على الصدارة حتى اللفات العشر الأخيرة من السباق ، بينما شهد ضغطاً مستمراً من ملاحقه نوريس الذى إنطلق من المركز الثانى ، بالوقت نفسه شهد المنحنى الأول للسباق تصادم بين لوكليرك المنطلق السادس بالسباق وبياسترى المنطلق السابع مما تسبب بتضرر جناح لوكليرك الأمامى والذى إضطره لدخول منصة الفريق لإستبداله والذى تسبب بخسارته لسباقه من البداية مع خروجه من نطاق تحقيق النقاط.
ومع إستمرار المنافسات بكافة المراكز وخاصة مع تباين إستراتيجيات تبديل الإطارات الأكثر عرضة للتآكل على الحلبة النمساوية .. وبعد تأخر فيرستابن فى منصة الصيانة الثانية ليقل الفارق الزمنى مع نوريس الملاحق له لتشتد المنافسة بينهما على المركز الأول ، وهو ما أدى إلى حادث تصادم فيما بينهما قبل عشرة لفات من إنتهاء السباق الذى بلغت عدد لفاته 71 لفة ، ما أدى لدخولهما إلى منصات الصيانة لإستبدال الإطارات ولكن تضرر سيارة نوريس أدى لإنسحابه من السباق ، بينما عاد فيرستابن سابعاً للسباق بعد تعرض كلاهما إلى عقوبة قيادة عدائية بلغت خمسة وعشرة ثوانى على التوالى ، بالوقت نفسه تمكن راسيل من تصدر السباق ومن خلفه أدت المنافسة بين ساينز وبياسترى إلى إحتلال الأخير للمركز الثانى ليكمل ساينز منصة الفوز بالنهاية.
فى البداية الجولة، أكد فيرستابن تصدره للتجارب الحرة ومن خلفه أوسكار بياسترى سائق ماكلارين الذى أعطى إنطباعاً إيجابياً عن مستوى أداء سيارات ماكلارين الآخذة فى التحسن جولة تلو الأخرى. فيما جاءت تأهيلات السباق القصير لمساء الجمعة مؤكدة لمستويات أداء التجارب الحرة ، حيث أكد فيرستابن تصدره لها ، بينما جاء من خلفه نوريس سائق ماكلارين ليقف بخط الإنطلاق الأول للسباق القصير لصباح السبت إلى جانب فيرستابن ، ومن خلفهما بخط الإنطلاق الثانى كل من بياسترى وراسيل على التوالى ، وليكمل خط الإنطلاق الثالث كل من ساينز وهاميلتون على التوالى فيما تراجع مركز إنطلاق شارلز لوكليرك للمركز العاشر إثر عطل فنى بسيارته على خط المنصات.
جاءت إنطلاقة السباق القصير بصباح السبت حماسية وتمكن فيرستابن من الإبقاء على الصدارة حتى اللفة الخامسة عندما تمكن نوريس من تخطيه لعدة أمتار ليعاود فيرستابن إسترداد الصدارة وليستغل بياسترى تلك المناورة فى تخطى نوريس ليتصدر المركز الثانى أمام نوريس ، فيما إستطاع لوكريك الذى إنطلق عاشراً من الوصول بالمركز السابع بنهاية السباق القصير الذى بلغ عدد لفاته 23 لفة أو ما يعادل 100 كم.
ومع مساء السبت، أكد فيرستابن من جديد صدارته لتأهيلات سباق الأحد فيما تلاه بمراكز الإنطلاق كل من لاندو نوريس ثانياً وجورج راسيل ثالثاً وكارلوس ساينز رابعاً.
أما إنطلاقة سباق الأحد التى جاءت واثقة من فيرستابن والذى حافظ بها على الصدارة حتى اللفات العشر الأخيرة من السباق ، بينما شهد ضغطاً مستمراً من ملاحقه نوريس الذى إنطلق من المركز الثانى ، بالوقت نفسه شهد المنحنى الأول للسباق تصادم بين لوكليرك المنطلق السادس بالسباق وبياسترى المنطلق السابع مما تسبب بتضرر جناح لوكليرك الأمامى والذى إضطره لدخول منصة الفريق لإستبداله والذى تسبب بخسارته لسباقه من البداية مع خروجه من نطاق تحقيق النقاط.
ومع إستمرار المنافسات بكافة المراكز وخاصة مع تباين إستراتيجيات تبديل الإطارات الأكثر عرضة للتآكل على الحلبة النمساوية .. وبعد تأخر فيرستابن فى منصة الصيانة الثانية ليقل الفارق الزمنى مع نوريس الملاحق له لتشتد المنافسة بينهما على المركز الأول ، وهو ما أدى إلى حادث تصادم فيما بينهما قبل عشرة لفات من إنتهاء السباق الذى بلغت عدد لفاته 71 لفة ، ما أدى لدخولهما إلى منصات الصيانة لإستبدال الإطارات ولكن تضرر سيارة نوريس أدى لإنسحابه من السباق ، بينما عاد فيرستابن سابعاً للسباق بعد تعرض كلاهما إلى عقوبة قيادة عدائية بلغت خمسة وعشرة ثوانى على التوالى ، بالوقت نفسه تمكن راسيل من تصدر السباق ومن خلفه أدت المنافسة بين ساينز وبياسترى إلى إحتلال الأخير للمركز الثانى ليكمل ساينز منصة الفوز بالنهاية.