الشارع السياسي
وكيل صحة الشيوخ قرار البنك المركزي جاء في توقيت هام وسيجذب الاستثمارات
الخميس 07/مارس/2024 - 10:37 م
طباعة
sada-elarab.com/717474
أكد النائب الدكتور حسين خضير وكيل لجنة الصحة بمجلس الشيوخ عضو مجلس ، على أهمية قرار البنك المركزي اليوم برفع سعر الفائد 6% وجعل سعر العملة الأجنبية يرتبط بالسوق وآليات العرض والطلب قائلا: إنه جاء في توقيت هام جدا عقب تدفق أموال الدفعة الاولى لصفقة راس الحكمة، بما يحقق توازن. مشيرا الى تعدد الفوائد التي ينطوي عليها القرار.
ولفت د حسين خضير في تصريحات صحفية للمحررين البرلمانيين اليوم، أن الفترة الراهنة شهدت تراجعا بالمضاربات في الدولار بالسوق السوداء لعدة أسباب أهمها توافر حزمة كبيرة من الدولارات لدى البنك المركزي، وكذلك للحملات الموسعة التي قامت بها الأجهزة الأمنية والرقابية لضبط المضاربين في الدولار والعملات الأجنبية في السوق الموازي. مشيرا: أن القرار الجديد يعيد الانضباط للسوق المالي والمصرفي وليس هناك أي تخوف منه، بل سيحذب الاستثمارت عبر سعر عادل وليس هناك أي ازدواجية.
وأوضح وكيل لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، أن قرار المركزي جاء في في إطار حزمة إصلاحات اقتصادية شاملة بالتنسيق مع الحكومة المصرية وبدعم من الشركاء الثنائيين ومتعددي الأطراف.
وتوقع د. خضير انخفاضا كبيرا في أسعار جميع المنتجات خاصة المواد الغذائية، والأدوية ومدخلات الإنتاج الصناعي، كما أن السعر العادل للجنيه سيساهم في انخفاض الأسعار بشكل أكبر وسيسهل توفير الدولار من البنوك للمستوردين والمصنعين، فالدولار لن يصبح له سعر رسمي وأخر بالسوق الموازي ، بل سعر واحد تستقر عليه آليات العرض والطلب.
واختتم د. حسين خضير، أن قرار البنك المركزي مهم للغاية ويرفر استقرارا ماليا ونقديا حقيقيا والجميع يرحبون به.
ولفت د حسين خضير في تصريحات صحفية للمحررين البرلمانيين اليوم، أن الفترة الراهنة شهدت تراجعا بالمضاربات في الدولار بالسوق السوداء لعدة أسباب أهمها توافر حزمة كبيرة من الدولارات لدى البنك المركزي، وكذلك للحملات الموسعة التي قامت بها الأجهزة الأمنية والرقابية لضبط المضاربين في الدولار والعملات الأجنبية في السوق الموازي. مشيرا: أن القرار الجديد يعيد الانضباط للسوق المالي والمصرفي وليس هناك أي تخوف منه، بل سيحذب الاستثمارت عبر سعر عادل وليس هناك أي ازدواجية.
وأوضح وكيل لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، أن قرار المركزي جاء في في إطار حزمة إصلاحات اقتصادية شاملة بالتنسيق مع الحكومة المصرية وبدعم من الشركاء الثنائيين ومتعددي الأطراف.
وتوقع د. خضير انخفاضا كبيرا في أسعار جميع المنتجات خاصة المواد الغذائية، والأدوية ومدخلات الإنتاج الصناعي، كما أن السعر العادل للجنيه سيساهم في انخفاض الأسعار بشكل أكبر وسيسهل توفير الدولار من البنوك للمستوردين والمصنعين، فالدولار لن يصبح له سعر رسمي وأخر بالسوق الموازي ، بل سعر واحد تستقر عليه آليات العرض والطلب.
واختتم د. حسين خضير، أن قرار البنك المركزي مهم للغاية ويرفر استقرارا ماليا ونقديا حقيقيا والجميع يرحبون به.