محافظات
رئيس الغرفة التجارية بالقليوبية يشيد بالعلاقات بين مصر وروسيا.. نقلة نوعية بفضل دعم السيسي وبوتين
الثلاثاء 23/يناير/2024 - 10:33 م
طباعة
sada-elarab.com/713353
أشاد الدكتور محمد عطية الفيومي رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بالقليوبية وعضو مجلس النواب وأمين صندوق الاتحاد العام للغرف التجارية، بالعلاقات الثنائية بين مصر وروسيا والنقلة النوعية بفضل الدعم الکبير الذي يقدمه الرئيسان عبد الفتاح السيسي وفلاديمير بوتين.
وأضاف رئيس الغرفة التجارية بالقليوبية، في تصريحات صحفية اليوم، أن بتدشين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، صب الخرسانة بقاعدة الكهرباء رقم 4 بمحطة الضبعة للطاقة النووية يؤكد استمرار المشروعات الاقتصادية المشتركة بين البلدين.
وأوضح رئيس تجارية القليوبية، أن التعاون لصالح البلدين، وتحتاج روسيا إلى مصر باعتبارها بيئة واعدة وجاذبة للاستثمارات الروسية، و تلعب روسيا دورا في تعزيز الأمن الغذائي المصري، باعتبارها دولة مهمة صناعيا وزراعيا، وتمثل مصر أهمية كبيرة لروسيا حيث تعد بوابة المشروعات في أفريقيا بالنسبة لروسيا، وبالفعل هناك عدد من المشروعات المشتركة مثل مشروع المنطقة الصناعية بمحور التنمية في قناة السويس المشروع يوفر أكثر من 35000 للمصريين هناك أيضا مشروع الضبعة النووي للطاقة السلمية من قبل الشركات الروسية هناك عدد من المشروعات في مجالات النقل والتكنولوجيا وكذلك المشروعات الزراعية.
وأشار أمين صندوق الاتحاد العام للغرف التجارية، إلى ارتفاع حجم التبادل التجاري بين مصر وروسيا، حيث وصل إلى 6 مليارات دولار وهو يمثل ثلث حجم التبادل بين روسيا وقارة أفريقيا والذي يبلغ 18 مليار دولار، مؤكدا إلى أن السوق المصرية هي الأكبر في إفريقيا، وتوفر فرصة فريدة للشركات الروسية لتسويق السلع والترويج لها في أسواق الدول الإفريقية ودول الشرق الأوسط.
وتابع "الفيومي"، إلى أن استمرار المشروعات الاقتصادية المشتركة بين البلدين مثل إقامة المنطقة الصناعية الروسية في قناة السويس، كما أن شركة "ترانسماش هولدينج" وفت بكامل التزاماتها الخاصة بعقد لتوريد 1300 عربة الركاب للسكك الحديدية المصرية بعد أن وصلت أكثر من 700 وحدة من عربات السكك الحديدية المنتجة من روسيا كما سيتم تزويد باقي العربات من جانب الشركاء، وتعتزم "ترانسماش هولدينغ" إقامة مصنعا في إحدى ضواحي القاهرة لصيانة منتجاتها على مدار الـ 12 عاما قادما.
ونوه إلى أن التبادل التجاري بين البلدين بلغ 6 مليارات دولار عام 2022 من بينها 5 مليارات دولار صادرات روسية لمصر بينما تتجاوز قيمة الاستثمارات الروسية الخاصة 8 مليارات دولار كما أن الشركات الكبيرة مثل "لوك اويل" و"روسنيفت" تحتل مكانة بارزة في مجال استخراج النفط والغاز في مصر ويتم تجميع سيارات "لادا" الروسية في المصنع بالقرب من القاهرة.
وأضاف رئيس الغرفة التجارية بالقليوبية، في تصريحات صحفية اليوم، أن بتدشين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، صب الخرسانة بقاعدة الكهرباء رقم 4 بمحطة الضبعة للطاقة النووية يؤكد استمرار المشروعات الاقتصادية المشتركة بين البلدين.
وأوضح رئيس تجارية القليوبية، أن التعاون لصالح البلدين، وتحتاج روسيا إلى مصر باعتبارها بيئة واعدة وجاذبة للاستثمارات الروسية، و تلعب روسيا دورا في تعزيز الأمن الغذائي المصري، باعتبارها دولة مهمة صناعيا وزراعيا، وتمثل مصر أهمية كبيرة لروسيا حيث تعد بوابة المشروعات في أفريقيا بالنسبة لروسيا، وبالفعل هناك عدد من المشروعات المشتركة مثل مشروع المنطقة الصناعية بمحور التنمية في قناة السويس المشروع يوفر أكثر من 35000 للمصريين هناك أيضا مشروع الضبعة النووي للطاقة السلمية من قبل الشركات الروسية هناك عدد من المشروعات في مجالات النقل والتكنولوجيا وكذلك المشروعات الزراعية.
وأشار أمين صندوق الاتحاد العام للغرف التجارية، إلى ارتفاع حجم التبادل التجاري بين مصر وروسيا، حيث وصل إلى 6 مليارات دولار وهو يمثل ثلث حجم التبادل بين روسيا وقارة أفريقيا والذي يبلغ 18 مليار دولار، مؤكدا إلى أن السوق المصرية هي الأكبر في إفريقيا، وتوفر فرصة فريدة للشركات الروسية لتسويق السلع والترويج لها في أسواق الدول الإفريقية ودول الشرق الأوسط.
وتابع "الفيومي"، إلى أن استمرار المشروعات الاقتصادية المشتركة بين البلدين مثل إقامة المنطقة الصناعية الروسية في قناة السويس، كما أن شركة "ترانسماش هولدينج" وفت بكامل التزاماتها الخاصة بعقد لتوريد 1300 عربة الركاب للسكك الحديدية المصرية بعد أن وصلت أكثر من 700 وحدة من عربات السكك الحديدية المنتجة من روسيا كما سيتم تزويد باقي العربات من جانب الشركاء، وتعتزم "ترانسماش هولدينغ" إقامة مصنعا في إحدى ضواحي القاهرة لصيانة منتجاتها على مدار الـ 12 عاما قادما.
ونوه إلى أن التبادل التجاري بين البلدين بلغ 6 مليارات دولار عام 2022 من بينها 5 مليارات دولار صادرات روسية لمصر بينما تتجاوز قيمة الاستثمارات الروسية الخاصة 8 مليارات دولار كما أن الشركات الكبيرة مثل "لوك اويل" و"روسنيفت" تحتل مكانة بارزة في مجال استخراج النفط والغاز في مصر ويتم تجميع سيارات "لادا" الروسية في المصنع بالقرب من القاهرة.