طباعة
sada-elarab.com/709342
أعتقد أنه لم يكن أبداً من قبيل الصدفة أو النزهه أن يتسابق المصريين بالخارج إلي مقرات البعثات الدبلوماسية أوائل هذا الشهر في أكثر من 121دولة حول العالم لإبداء رأيهم في إختيار من يقود دفة قيادة سفينة الوطن وتحمل مسئوليته خلال السنوات الست القادمة.
هذه الصورة المملوئة بالأمل والتحدي والتي بدأها المصريين قبل عدة أيام خارج الوطن إزدادت إشراقاً أمام آلاف اللجان الفرعية التي تزاحم عليها المواطنيين بالداخل ولمدة ثلاثة أيام أيضاً لأداء ماعليهم من واجب دستوري تجاه وطنهم.
كثافة تصويتية غير مسبوقة لم يتوقعها أكثر المتأملين شهدتها إنتخابات السباق الرئاسي التي أنتهت أمس وتُعلن نتائجها بعد يومين من الآن بعد أن أدي كل المترشحين الأربعة ماعليهم في إنتظار حكم الشعب المصري لإختيار أحدهم يتحمل مسئولية الوطن وسط هذه التحديات الإقليمية والدولية الراهنة.
توافد المصريين سواء بالداخل أو الخارج علي لجان الإقتراع بهذه الكثافة العالية يبعث في النفس الأمل مع غداً أكثر إشراقاً كما يُثبت دائماً بما لايدع مجال للشك أن أحفاد الحضارة التي تخطي عمرها آلاف السنيين دائماً عند الحدث وعلي قدر المسئولية.
أثبت الشعب المصري العالم وكل شعوب المنطقة ومن خلال هذا الإستحقاق الدستوري أنه يُدرك ويستوعب جيداً كل مايدور حوله من أحداث وأخطار جسيمة تُحيط به من كل إتجاه كما يُبرهن أنه أصبح أكثر وعياً بالدور الهام الذي يمكن لكل مواطن أن يؤديه في صنع مستقبل أبناءه من خلال صناديق الإقتراع.
كل التحية والتقدير للشعب المصري العظيم علي أداءه المشرف أمام وداخل آلاف المقرات الإنتخابية سواء داخل حدود الوطن أو من خلال مقراته الدبلوماسية بالخارج.
كل الأمنيات بالتوفيق للقائد الذي يقود سفينة الوطن خلال السنوات الست القادمة ويبدو أن كل المؤشرات الأولية والتوقعات تشير إلي إمكانية أن يُكمل الرئيس عبد الفتاح السيسي المسيرة الناجحة من البناء والتنمية التي بدأها مع الوطن قبل عشر سنوات.
هذه الصورة المملوئة بالأمل والتحدي والتي بدأها المصريين قبل عدة أيام خارج الوطن إزدادت إشراقاً أمام آلاف اللجان الفرعية التي تزاحم عليها المواطنيين بالداخل ولمدة ثلاثة أيام أيضاً لأداء ماعليهم من واجب دستوري تجاه وطنهم.
كثافة تصويتية غير مسبوقة لم يتوقعها أكثر المتأملين شهدتها إنتخابات السباق الرئاسي التي أنتهت أمس وتُعلن نتائجها بعد يومين من الآن بعد أن أدي كل المترشحين الأربعة ماعليهم في إنتظار حكم الشعب المصري لإختيار أحدهم يتحمل مسئولية الوطن وسط هذه التحديات الإقليمية والدولية الراهنة.
توافد المصريين سواء بالداخل أو الخارج علي لجان الإقتراع بهذه الكثافة العالية يبعث في النفس الأمل مع غداً أكثر إشراقاً كما يُثبت دائماً بما لايدع مجال للشك أن أحفاد الحضارة التي تخطي عمرها آلاف السنيين دائماً عند الحدث وعلي قدر المسئولية.
أثبت الشعب المصري العالم وكل شعوب المنطقة ومن خلال هذا الإستحقاق الدستوري أنه يُدرك ويستوعب جيداً كل مايدور حوله من أحداث وأخطار جسيمة تُحيط به من كل إتجاه كما يُبرهن أنه أصبح أكثر وعياً بالدور الهام الذي يمكن لكل مواطن أن يؤديه في صنع مستقبل أبناءه من خلال صناديق الإقتراع.
كل التحية والتقدير للشعب المصري العظيم علي أداءه المشرف أمام وداخل آلاف المقرات الإنتخابية سواء داخل حدود الوطن أو من خلال مقراته الدبلوماسية بالخارج.
كل الأمنيات بالتوفيق للقائد الذي يقود سفينة الوطن خلال السنوات الست القادمة ويبدو أن كل المؤشرات الأولية والتوقعات تشير إلي إمكانية أن يُكمل الرئيس عبد الفتاح السيسي المسيرة الناجحة من البناء والتنمية التي بدأها مع الوطن قبل عشر سنوات.