اخبار
الخارجية: مطالبة وزير إسرائيلي إلقاء قنبلة نووية على غزة دليل انحراف وتطرف
الأحد 05/نوفمبر/2023 - 11:47 م
طباعة
sada-elarab.com/704809
أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، مدير ادارة الدبلوماسية العامة السفير أحمد أبو زيد أن مطالبة وزير إسرائيلي بإلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة، دليل على مدى الانحراف والتطرف الذي لحق بعدد من صناع القرار فى الحكومة الإسرائيلية.
طالب أبو زيد المجتمع الدولى التصدى بحسم لخطاب العنف والكراهية والعنصرية، موضحا أن العالم يتحدث عن نزع السلاح النووى ومخاطره والبعض متعطش للمزيد من الدمار والقتل، بحسب ما أكده عبر منصة إكس.
في إطار التحرك الإسرائيلي الذي يهدف للقضاء على الفلسطينيين وتهجير ما تبقى منهم خارج الأراضي الفلسطينية، أكد وزير التراث الإسرائيلي أميخاي إلياهو أن جيش الاحتلال يفكر في إسقاط قنبلة نووية في غزة، وهو ما يكشف وجه إسرائيل الإجرامي والارهابي فهي كيان لا يحترم القوانين الدولية والإنسانية.
تصريحات الوزير الإسرائيلي الذي ينتمي لحزب "عوتسما يهوديت" المتطرف الذي يقوده وزير الأمن الإسرائيلي الإرهابي ايتمار بن غفير، والذي يدعو لتسليح المستوطنين والقضاء على كل ما هو فلسطيني في الأراضي المحتلة، ما يزيد من الاحتقان والتصعيد بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وأعرب الوزير الإسرائيلي المتطرف إلياهو أيضًا عن اعتراضه خلال على السماح بأي مساعدات إنسانية بدخول غزة، قائلاً: "لن نسلم المساعدات الإنسانية للنازيين"، متهمًا أنه "لا يوجد شيء اسمه مدنيين غير متورطين في غزة".
وتمارس إسرائيل سلوك النازية والفاشية في جرائمها ضد المدنيين العزل في قطاع غزة، ولا تلتفت للقوانين الدولية أو الإنسانية وسط دعم أمريكي مخزي لهذه الجرائم، وصمت دول الاتحاد الأوروبي التي تنادي بحقوق الإنسان إلا أن الازدواجية في الخطاب الأمريكي والأوروبي في التعاطي مع هذه الحرب والعدوان على غزة تؤكد أن حقوق الانسان مجرد ورقة تستخدمها الدول الغربية لممارسة ضغوطات على دول المنطقة.
وكان وزير من حزب "عوتسما يهوديت" المتطرف، قد قال إن أحد خيارات إسرائيل فى حرب غزة هو إسقاط قنبلة نووية على القطاع، وفقًا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وأعرب إلياهو أيضًا عن اعتراضه خلال المقابلة على السماح بأى مساعدات إنسانية بدخول غزة، متطاولا: "لن نسلم المساعدات الإنسانية للنازيين".
كما أيد سرقة أراضى القطاع وبناء المستوطنات هناك وعندما سُئل عن مصير السكان الفلسطينيين، قال: "يمكنهم الذهاب إلى أيرلندا أو الصحارى ويجب على الوحوش فى غزة أن تجد الحل بنفسها".
وقال إن شمال القطاع ليس له الحق فى الوجود وإن أى شخص يلوح بعلم فلسطين أو علم الفصائل لا ينبغى أن يستمر فى العيش على وجه الأرض.
طالب أبو زيد المجتمع الدولى التصدى بحسم لخطاب العنف والكراهية والعنصرية، موضحا أن العالم يتحدث عن نزع السلاح النووى ومخاطره والبعض متعطش للمزيد من الدمار والقتل، بحسب ما أكده عبر منصة إكس.
في إطار التحرك الإسرائيلي الذي يهدف للقضاء على الفلسطينيين وتهجير ما تبقى منهم خارج الأراضي الفلسطينية، أكد وزير التراث الإسرائيلي أميخاي إلياهو أن جيش الاحتلال يفكر في إسقاط قنبلة نووية في غزة، وهو ما يكشف وجه إسرائيل الإجرامي والارهابي فهي كيان لا يحترم القوانين الدولية والإنسانية.
تصريحات الوزير الإسرائيلي الذي ينتمي لحزب "عوتسما يهوديت" المتطرف الذي يقوده وزير الأمن الإسرائيلي الإرهابي ايتمار بن غفير، والذي يدعو لتسليح المستوطنين والقضاء على كل ما هو فلسطيني في الأراضي المحتلة، ما يزيد من الاحتقان والتصعيد بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وأعرب الوزير الإسرائيلي المتطرف إلياهو أيضًا عن اعتراضه خلال على السماح بأي مساعدات إنسانية بدخول غزة، قائلاً: "لن نسلم المساعدات الإنسانية للنازيين"، متهمًا أنه "لا يوجد شيء اسمه مدنيين غير متورطين في غزة".
وتمارس إسرائيل سلوك النازية والفاشية في جرائمها ضد المدنيين العزل في قطاع غزة، ولا تلتفت للقوانين الدولية أو الإنسانية وسط دعم أمريكي مخزي لهذه الجرائم، وصمت دول الاتحاد الأوروبي التي تنادي بحقوق الإنسان إلا أن الازدواجية في الخطاب الأمريكي والأوروبي في التعاطي مع هذه الحرب والعدوان على غزة تؤكد أن حقوق الانسان مجرد ورقة تستخدمها الدول الغربية لممارسة ضغوطات على دول المنطقة.
وكان وزير من حزب "عوتسما يهوديت" المتطرف، قد قال إن أحد خيارات إسرائيل فى حرب غزة هو إسقاط قنبلة نووية على القطاع، وفقًا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وأعرب إلياهو أيضًا عن اعتراضه خلال المقابلة على السماح بأى مساعدات إنسانية بدخول غزة، متطاولا: "لن نسلم المساعدات الإنسانية للنازيين".
كما أيد سرقة أراضى القطاع وبناء المستوطنات هناك وعندما سُئل عن مصير السكان الفلسطينيين، قال: "يمكنهم الذهاب إلى أيرلندا أو الصحارى ويجب على الوحوش فى غزة أن تجد الحل بنفسها".
وقال إن شمال القطاع ليس له الحق فى الوجود وإن أى شخص يلوح بعلم فلسطين أو علم الفصائل لا ينبغى أن يستمر فى العيش على وجه الأرض.