طباعة
sada-elarab.com/704117
لاشك أن مايحدث داخل غزة والأراضي المحتلة مأساة بكل ماتعني الكلمة من معني!!
دون أدني شك أن مايحدث وما نشاهدة ونتابعه يومياً لن تتوقف آثارة المستقبلية عند حدود قطاع غزة والأراضي المحتلة والداخل الإسرائيل!!
وسط هذه المشاهد التي تدمي منها القلوب ويندي لها الجبين هناك مشاهد أخري يجب ألا تمر علينا مرور الكرام بل من الضروري أن نتفحصها بعناية شديدة وخاصة في وجود عشرات الإستفسارات التي بدأت تطرح نفسها وتبحث عن أجوبة متأنيةوعقلانية،،
هل تقتصر دوافع هذه المشاهد المأساوية علي الصناعة الفلسطينية الإسرائيلية؟!
أم أن هناك من وراء الستار ماسوف تكشف عنه الأيام القادمة عندما تتأكد ملامح العالم الجديد الذي كثُر الحديث عنه مؤخراً خصوصاً مع الصدام الروسي الذي تدعمه الصين من جهه والأمريكيين والغربيين في أُكرانيا من جهه أخري؟!!
هل يمتلك الفلسطينيين من الأسلحة مايستحق كل هذا الحشد العالمي الذي وقعت عليه فرنسا وبريطانيا وإيطاليا وألمانيا في بيان مشترك لدعم إسرائيل؟؟!!
ماذا تُريد هذه القوي الكبري من فلسطينيين عُزل يدافعون عن أرضهم وعائلاتهم وأعراضهم؟!
خلافات داخل مناطق صنع القرار العسكري والحكومي داخل إسرائيل علي توقيت الدخول البري الذي أسهبت في الحديث عنه ؟!!
ماهو سر الخلاف بين القيادة السياسية والقيادة العسكرية علي توقيت دخول غزة!!
هل كانت الديموقراطية الغربية التي تنتهجها إسرائيل كما تدعي وراء هذا الخلاف الذي يمكن أن يكون السبب الرئيسي وراء إرتفاع تكلفة وخسائر الحرب الحالية حيث يتحدث البعض عن أرقام تخطت حاجز الثلاثين مليار دولار حتي الآن؟!
كيف تعاطت القيادة المصرية مع هذه التحديات الحالية بكل هذا الثبات وهذه الرؤية الثاقبة؟!!
دعم الشارع الحالي المنقطع النظير للقيادة السياسية بهذه الدرجة من الرضاء الشعبي عن الأداء المصري حتي الآن ماهو السر وراءه؟!
قراءة مصر وأجهزتها السيادية لكل ماهو متوقع من أحداث مستقبلية داخل المنطقة والأقليم هل ساعدت الرئيس السيسي في إتخاذ قرارات مصيرية تحفظ مصر وهيبتها وأمنها القومي وكل حبة من ترابها الوطني وتحافظ لها في نفس الوقت علي منجزات شعبها خلال السنوات الماضية؟؟!
في ظروف معيشية وطبيعية مثل منطقة الشرق الأوسط هل يكون من الأفضل إتباع النظم الغربية في الحكم؟!!
أم أن لكل دوله ظروفها التي تُحدد النظام الأمثل لإدارة شئونها بحسب مايتوافر لديها من موارد ومايقف في طريقها من مصاعب وتحديات؟!
نحن نعيش بلاشك ظروف صعبة وتحديات إستثنائية هذا لايمنع أن نُحلل الأحداث بدِقة شديدة ونري الصورة بزواياها الحقيقية مادمنا نبحث لأبنائنا عن مستقبل مشرق ولبلدنا عن الأمن والأمان وسط هذه التحديات الحالية وعشرات الأسئلة التي تطرح نفسها وتبحث عن أجوبة عقلانية ومنطقية،،
حفظ الله مصر والمصريين من كل مكروه وسوء،،
دون أدني شك أن مايحدث وما نشاهدة ونتابعه يومياً لن تتوقف آثارة المستقبلية عند حدود قطاع غزة والأراضي المحتلة والداخل الإسرائيل!!
وسط هذه المشاهد التي تدمي منها القلوب ويندي لها الجبين هناك مشاهد أخري يجب ألا تمر علينا مرور الكرام بل من الضروري أن نتفحصها بعناية شديدة وخاصة في وجود عشرات الإستفسارات التي بدأت تطرح نفسها وتبحث عن أجوبة متأنيةوعقلانية،،
هل تقتصر دوافع هذه المشاهد المأساوية علي الصناعة الفلسطينية الإسرائيلية؟!
أم أن هناك من وراء الستار ماسوف تكشف عنه الأيام القادمة عندما تتأكد ملامح العالم الجديد الذي كثُر الحديث عنه مؤخراً خصوصاً مع الصدام الروسي الذي تدعمه الصين من جهه والأمريكيين والغربيين في أُكرانيا من جهه أخري؟!!
هل يمتلك الفلسطينيين من الأسلحة مايستحق كل هذا الحشد العالمي الذي وقعت عليه فرنسا وبريطانيا وإيطاليا وألمانيا في بيان مشترك لدعم إسرائيل؟؟!!
ماذا تُريد هذه القوي الكبري من فلسطينيين عُزل يدافعون عن أرضهم وعائلاتهم وأعراضهم؟!
خلافات داخل مناطق صنع القرار العسكري والحكومي داخل إسرائيل علي توقيت الدخول البري الذي أسهبت في الحديث عنه ؟!!
ماهو سر الخلاف بين القيادة السياسية والقيادة العسكرية علي توقيت دخول غزة!!
هل كانت الديموقراطية الغربية التي تنتهجها إسرائيل كما تدعي وراء هذا الخلاف الذي يمكن أن يكون السبب الرئيسي وراء إرتفاع تكلفة وخسائر الحرب الحالية حيث يتحدث البعض عن أرقام تخطت حاجز الثلاثين مليار دولار حتي الآن؟!
كيف تعاطت القيادة المصرية مع هذه التحديات الحالية بكل هذا الثبات وهذه الرؤية الثاقبة؟!!
دعم الشارع الحالي المنقطع النظير للقيادة السياسية بهذه الدرجة من الرضاء الشعبي عن الأداء المصري حتي الآن ماهو السر وراءه؟!
قراءة مصر وأجهزتها السيادية لكل ماهو متوقع من أحداث مستقبلية داخل المنطقة والأقليم هل ساعدت الرئيس السيسي في إتخاذ قرارات مصيرية تحفظ مصر وهيبتها وأمنها القومي وكل حبة من ترابها الوطني وتحافظ لها في نفس الوقت علي منجزات شعبها خلال السنوات الماضية؟؟!
في ظروف معيشية وطبيعية مثل منطقة الشرق الأوسط هل يكون من الأفضل إتباع النظم الغربية في الحكم؟!!
أم أن لكل دوله ظروفها التي تُحدد النظام الأمثل لإدارة شئونها بحسب مايتوافر لديها من موارد ومايقف في طريقها من مصاعب وتحديات؟!
نحن نعيش بلاشك ظروف صعبة وتحديات إستثنائية هذا لايمنع أن نُحلل الأحداث بدِقة شديدة ونري الصورة بزواياها الحقيقية مادمنا نبحث لأبنائنا عن مستقبل مشرق ولبلدنا عن الأمن والأمان وسط هذه التحديات الحالية وعشرات الأسئلة التي تطرح نفسها وتبحث عن أجوبة عقلانية ومنطقية،،
حفظ الله مصر والمصريين من كل مكروه وسوء،،