اخبار
إنطلاق فعاليات مهرجان سماع الدولى للإنشاد والموسيقى الروحية
الجمعة 22/سبتمبر/2023 - 10:45 م
طباعة
sada-elarab.com/699920
إنطلقت، مساء اليوم، فعاليات الدورة السادسة عشر لمهرجان سماع الدولى للإنشاد والموسيقى الروحية تحت شعار "حوار الطبول من أجل السلام" وذلك بمسرح السور الشمالى بجوار بوابة النصر، والذى تنظمه مؤسسة حوار لفنون ثقافات الشعوب ويستمر خلال الفترة من 22 وحتى 28 سبتمبر الجاري.
وأوضحت الأستاذة إيمان عبد الرحمن مدير عام الإدارة العامة للتوعية السياحية بالهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي أن رعاية وزارة السياحة والآثار ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي للمهرجان هذا العام تأتي في إطار خطة الهيئة لتنشيط الحركة السياحية الوافدة إلى المقصد السياحي المصري من خلال استثمار الأحداث التي تشارك في الترويج السياحي لمصر، وتشجيعًا من الهيئة لرفع الذوق الثقافي وتبادل الخبرات والعلاقات الثقافية بين شباب الدول الأجنبية والأفريقية، حيث يتيح هذا المهرجان الفرصة لإجراء حوار حضاري بين مختلف شعوب العالم من خلال الفنون التراثية، ويعكس قدرة الإبداع على مد جسور التواصل بين الأمم وخلق تقارب وجداني بينها رغم اختلاف اللغات، وذلك من خلال فن السماع الذي يشدو مخاطباً وجدان البشرية أينما كانت والتأكيد على التواصل الإنسانى بين الشعوب بالموسيقى الروحية بمشاركة مجموعة كبيرة من الفرق التي تمثل ثقافات العالم.
ويشارك بالمهرجان نحو(30) فرقة من مختلف ثقافات العالم، منها الكونغوبرازفيل - وتتارستان - باكستان - البوسنة - الصين - جيبوتي - الجزائر - اليونان - رومانيا - جنوب السودان - أندونسيا - اليمن - قبرص – مصر، بالإضافة إلى مشاركة خاصة لفرق سورية مقيمة في مصر وفرق وزارة الثقافة وفرق وزارة الشباب والرياضة والفرق المصرية والمستقلة من بورسعيد وسيناء والسويس والإسكندرية.
ويكرم المهرجان من جنوب إفريقيا الأسقف ديزموند توتو، ومن إيطاليا الدكتور جوزيبي سكاتولين، ومن أمريكا توماس ميرتون اوكسو، بالاضافة إلى متحف الذاكرة والتسامح بالمكسيك، ودير سانت كاترين بجنوب سيناء.
وعلى هامش المهرجان سوف يتم تنظيم احتفالية دولية كبرى بمناسبة المولد النبوي الشريف مساء يوم 26 سبتمبر الجاري، تحت عنوان "دعوني أناجي حبيبي" حيث تشارك فرق المهرجان في ليلة محمدية خاصة، كما ستقام احتفالية ملتقى الأديان "هنا نصلي معا" الذي يعد أكبر ملتقى دولي لفن السماع والرقص الصوفي المولوي.
ويقام المهرجان بالعديد من الأماكن السياحية والتاريخية (مسرح السور الشمالى بجوار باب النصر، ساحة الهناجر بالأوبرا، الحديقة الثقافية بالحوض المرصود، مركز الطفل للحضارة والابداع بمصر الجديدة، بيت السنارى).
وأوضحت الأستاذة إيمان عبد الرحمن مدير عام الإدارة العامة للتوعية السياحية بالهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي أن رعاية وزارة السياحة والآثار ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي للمهرجان هذا العام تأتي في إطار خطة الهيئة لتنشيط الحركة السياحية الوافدة إلى المقصد السياحي المصري من خلال استثمار الأحداث التي تشارك في الترويج السياحي لمصر، وتشجيعًا من الهيئة لرفع الذوق الثقافي وتبادل الخبرات والعلاقات الثقافية بين شباب الدول الأجنبية والأفريقية، حيث يتيح هذا المهرجان الفرصة لإجراء حوار حضاري بين مختلف شعوب العالم من خلال الفنون التراثية، ويعكس قدرة الإبداع على مد جسور التواصل بين الأمم وخلق تقارب وجداني بينها رغم اختلاف اللغات، وذلك من خلال فن السماع الذي يشدو مخاطباً وجدان البشرية أينما كانت والتأكيد على التواصل الإنسانى بين الشعوب بالموسيقى الروحية بمشاركة مجموعة كبيرة من الفرق التي تمثل ثقافات العالم.
ويشارك بالمهرجان نحو(30) فرقة من مختلف ثقافات العالم، منها الكونغوبرازفيل - وتتارستان - باكستان - البوسنة - الصين - جيبوتي - الجزائر - اليونان - رومانيا - جنوب السودان - أندونسيا - اليمن - قبرص – مصر، بالإضافة إلى مشاركة خاصة لفرق سورية مقيمة في مصر وفرق وزارة الثقافة وفرق وزارة الشباب والرياضة والفرق المصرية والمستقلة من بورسعيد وسيناء والسويس والإسكندرية.
ويكرم المهرجان من جنوب إفريقيا الأسقف ديزموند توتو، ومن إيطاليا الدكتور جوزيبي سكاتولين، ومن أمريكا توماس ميرتون اوكسو، بالاضافة إلى متحف الذاكرة والتسامح بالمكسيك، ودير سانت كاترين بجنوب سيناء.
وعلى هامش المهرجان سوف يتم تنظيم احتفالية دولية كبرى بمناسبة المولد النبوي الشريف مساء يوم 26 سبتمبر الجاري، تحت عنوان "دعوني أناجي حبيبي" حيث تشارك فرق المهرجان في ليلة محمدية خاصة، كما ستقام احتفالية ملتقى الأديان "هنا نصلي معا" الذي يعد أكبر ملتقى دولي لفن السماع والرقص الصوفي المولوي.
ويقام المهرجان بالعديد من الأماكن السياحية والتاريخية (مسرح السور الشمالى بجوار باب النصر، ساحة الهناجر بالأوبرا، الحديقة الثقافية بالحوض المرصود، مركز الطفل للحضارة والابداع بمصر الجديدة، بيت السنارى).