طباعة
sada-elarab.com/682373
في 22 مارس عام 1895 فى فرنسا .وعلي يد الأخوان أوجست ولويس لوميير، عرف العالم اول جهاز عرض سينمائي.
فقد جمعا الاخوان لوميير بين ثلاث مخترعات وهى: "اللعبة البصرية، والفانوس السحرى، والتصوير الفوتوغرافى" حيث سجل الأخوان لوميير جهازا لعرض الصور المتحركة على الشاشة أسموه "السينما توغراف" وهو أول جهاز للعرض السينمائى ومنه اشتقت كلمة "سينما".
ومنذ هذا التاريخ قبل ما يقرب من 128 عاما .أ صبحت الأعمال السينمائية لاعبا اساسيا في تشكيل الوجدان لدي الشعوب.
فكم من اعمال درامية كانت دافعا قويا لشحذ الهمم والتعبئة العامة في العديد من القضايا الوطنية.
وقد شهدت الدراما المصرية .العديد من الاعمال التليفزيونية والسنمائية .التي شرحت قضايا في غاية الاهمية للشباب والكبار علي حد سوء .كان اخرها مسلسل الكتيبة ١٠١.الذي عرض في رمضان الماضي . ليكمل سلسلة من الأعمال بدأت قبل ثلاث سنوات بمسلسل الاختيار 1 ومن بعده الاختيار 2 من بعدهما الكتيبة ١٠١
وقد جاءت عرض المسلسلات .في مرحلة فارقة من عمر العمل الوطني .والحرب علي الارهاب في سيناء .من خلال قصص حقيقية لتوضح لرجل الشارع العادي .دور القوات المسلحة في الحفاظ علي الارض والعرض معا .في الحرب علي الارهاب.
وعلي الجانب الاخر تكشف عمليات استقطاب الشباب داخل الجماعات، الارهابية .وكيفية عمليات الخداع والتضليل لهم .والحقيقة ان هذة الأعمال .خلق حالة عامة في الشوارع والبيوت علي حد سوء
من اعلاء الهمة بين الشباب الذي اصبح يتمني ان ينال شرف الجندية .في جيش خير اجناد الارض ,ويتضح ذلك بين الاطفال الذين يرون في تضحيات القائدة والجنود وجنود الصف .
حالة ملهمة للاجيال واعتقد ان مثل هذة الأعمال سيكون له دور كبير في تشكيل وجدان النشئ في المرحلة المقبلة.
ولم تكن الكتيبة ١٠١ والاختيار 1 و2هم الأعمال الوحيدة التي رأت النور من خلال رعاية التوجية المعنوي للقوات المسلحة، بلا كان هناك عمل سينمائي في عام 2019 وهو فيلم الممر. الذي حقق نسب مشاهدة غير مسبوقة في السينما.
فقد خرجت الاسر المصرية للوقوف امام السينمات من جديد. لمشاهدة الفيلم الذي يحكي قصة عملية بطولية خلف خطوط العدو في حرب الاستنزاف، وهو ما أعاد الجمهور الي السينماء ,بعد غياب لسنوات ,مما يظهر ايضا اهمية الاعمال الوطنية التي حرصت السينما المصرية علي تقدمه في كل المناسبات منذ ثورة 1919 وحتي الان من خلال اعمال جسدت العمل الوطني والبطولات والتضحيات التي قدمه الشعب والجيش معا ,وزادت هذة الاعمال في فترة السبعينات من القرن الماضي بعد نصر اكتوبر العظيم والتي وثقت السينما له بعدد كبير من الاعمال ،بل من المحطات المهمة في تاريخ السينما .منها افلام الرصاصة لا تزال في جيبي الذى يعد من أشهر الأفلام في السينما المصرية _وفيلم "بدور" - فيلم "حائط البطولات"- فيلم "الوفاء العظيم"- فيلم "أغنية على الممر"- فيلم" الظلال في الجانب الآخر" فيلم "الصعود إلى الهاوية"- فيلم "فتاة من إسرائيل" بجانب فيلم " أعدام ميت "عام 1985 وفيلم "الطريق الي ايلات" الذي أنتج عام 1993
فقد جمعا الاخوان لوميير بين ثلاث مخترعات وهى: "اللعبة البصرية، والفانوس السحرى، والتصوير الفوتوغرافى" حيث سجل الأخوان لوميير جهازا لعرض الصور المتحركة على الشاشة أسموه "السينما توغراف" وهو أول جهاز للعرض السينمائى ومنه اشتقت كلمة "سينما".
ومنذ هذا التاريخ قبل ما يقرب من 128 عاما .أ صبحت الأعمال السينمائية لاعبا اساسيا في تشكيل الوجدان لدي الشعوب.
فكم من اعمال درامية كانت دافعا قويا لشحذ الهمم والتعبئة العامة في العديد من القضايا الوطنية.
وقد شهدت الدراما المصرية .العديد من الاعمال التليفزيونية والسنمائية .التي شرحت قضايا في غاية الاهمية للشباب والكبار علي حد سوء .كان اخرها مسلسل الكتيبة ١٠١.الذي عرض في رمضان الماضي . ليكمل سلسلة من الأعمال بدأت قبل ثلاث سنوات بمسلسل الاختيار 1 ومن بعده الاختيار 2 من بعدهما الكتيبة ١٠١
وقد جاءت عرض المسلسلات .في مرحلة فارقة من عمر العمل الوطني .والحرب علي الارهاب في سيناء .من خلال قصص حقيقية لتوضح لرجل الشارع العادي .دور القوات المسلحة في الحفاظ علي الارض والعرض معا .في الحرب علي الارهاب.
وعلي الجانب الاخر تكشف عمليات استقطاب الشباب داخل الجماعات، الارهابية .وكيفية عمليات الخداع والتضليل لهم .والحقيقة ان هذة الأعمال .خلق حالة عامة في الشوارع والبيوت علي حد سوء
من اعلاء الهمة بين الشباب الذي اصبح يتمني ان ينال شرف الجندية .في جيش خير اجناد الارض ,ويتضح ذلك بين الاطفال الذين يرون في تضحيات القائدة والجنود وجنود الصف .
حالة ملهمة للاجيال واعتقد ان مثل هذة الأعمال سيكون له دور كبير في تشكيل وجدان النشئ في المرحلة المقبلة.
ولم تكن الكتيبة ١٠١ والاختيار 1 و2هم الأعمال الوحيدة التي رأت النور من خلال رعاية التوجية المعنوي للقوات المسلحة، بلا كان هناك عمل سينمائي في عام 2019 وهو فيلم الممر. الذي حقق نسب مشاهدة غير مسبوقة في السينما.
فقد خرجت الاسر المصرية للوقوف امام السينمات من جديد. لمشاهدة الفيلم الذي يحكي قصة عملية بطولية خلف خطوط العدو في حرب الاستنزاف، وهو ما أعاد الجمهور الي السينماء ,بعد غياب لسنوات ,مما يظهر ايضا اهمية الاعمال الوطنية التي حرصت السينما المصرية علي تقدمه في كل المناسبات منذ ثورة 1919 وحتي الان من خلال اعمال جسدت العمل الوطني والبطولات والتضحيات التي قدمه الشعب والجيش معا ,وزادت هذة الاعمال في فترة السبعينات من القرن الماضي بعد نصر اكتوبر العظيم والتي وثقت السينما له بعدد كبير من الاعمال ،بل من المحطات المهمة في تاريخ السينما .منها افلام الرصاصة لا تزال في جيبي الذى يعد من أشهر الأفلام في السينما المصرية _وفيلم "بدور" - فيلم "حائط البطولات"- فيلم "الوفاء العظيم"- فيلم "أغنية على الممر"- فيلم" الظلال في الجانب الآخر" فيلم "الصعود إلى الهاوية"- فيلم "فتاة من إسرائيل" بجانب فيلم " أعدام ميت "عام 1985 وفيلم "الطريق الي ايلات" الذي أنتج عام 1993
وعن المسلسلات الوطنية التي وثقت لأعمال بطولية للقوات المسلحة .وجهاز المخابرات ،فحدث ولا حرج. فقد وثقت الدراما ملحمة من البطولات ،كان ابرزها ،"رافت الهجان " "والثعلب" "دموع في عيون وقحة" "الحفار" "السقوط في بئر سبع" وهي اعمال تعلق بها المشاهد بل عاشت في ذاكرة الوطن والمواطن معا .وأصبحت مطلبا جماهيريا أن لا تخلو الدراما الرمضانية ,والاعمال السينمائية كل عام من عمل او اثنين علي الاقل . من هذة الاعمال البطولية .
التي ستعيد تشكيل الوجدان .بعدما اصبح الفن احد الادوات المحركة .للأطفال والشباب علي السوء خلال الأعوام الأخيرة.