الشارع السياسي
النائبة نجلاء العسيلي: ثورة 30 يونيو حافظت علي وحدة الشعب ونجحت في ترسيخ فكرة المشاركة السياسية
الأربعاء 26/يونيو/2024 - 01:31 ص
طباعة
sada-elarab.com/729393
قالت نجلاء العسيلي عضو مجلس النواب وعضو امانة المرأة المركزية بحزب الشعب الجمهوري، إن ثورة 30 يونيو انتصار جديد سطر حروفه المصريين بإرادة حرة ضد طغيان جماعات الإرهاب، وزلزال شعبي بَدَّدَ مخططات الأعداء وأجندات العملاء.
وأكدت “العسيلي” في بيان لها، أن ثورة 30 يونيو لها مكاسب كبيرة جدا ابرزها الحفاظ على وحدة الشعب المصري، وعودة الأمن والآمان، والانتصار لاستقلال السلطة القضائية، والمشروعات التنموية، وحصول المرأة المصرية علي كامل حقوقها بالاضافة لإعادة الشعب المصري مرة أخرى إلى التكاتف والتعاون لأن السنة التي حكم فيها جماعة الإخوان الإرهابية كان الهدف تقسيمه على أساس ديني وعرقي، لكن حين احتشد الشعب في شوارع وميادين مصر حائط دفاع ليس عن وطننا فقط لكن عن الأمة العربية.
وأشارت عضو مجلس النواب الي أن ثورة 30 يونيو كان لها أثر قوي علي الحياة السياسية في مصر حيث أن الدولة المصرية نجحت وبجدارة في إطلاق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان لأول مرة وترسيخ التعددية السياسية من خلال شواهد عدة تكللت بالحوار الوطني و ترسيخ فكرة المشاركة السياسية للعمل على بناء دولة المؤسسات وتفعيل دور المجتمع المدني وإتاحة مناخ ديمقراطية لاستحقاقات انتخابية تنافسية، وغيرها من الإجراءات والخطوات التي أكدت حرص القيادة السياسية على المضي قدما نحو تأكيد مسار حقوق الإنسان.
وأكدت “العسيلي” في بيان لها، أن ثورة 30 يونيو لها مكاسب كبيرة جدا ابرزها الحفاظ على وحدة الشعب المصري، وعودة الأمن والآمان، والانتصار لاستقلال السلطة القضائية، والمشروعات التنموية، وحصول المرأة المصرية علي كامل حقوقها بالاضافة لإعادة الشعب المصري مرة أخرى إلى التكاتف والتعاون لأن السنة التي حكم فيها جماعة الإخوان الإرهابية كان الهدف تقسيمه على أساس ديني وعرقي، لكن حين احتشد الشعب في شوارع وميادين مصر حائط دفاع ليس عن وطننا فقط لكن عن الأمة العربية.
وأشارت عضو مجلس النواب الي أن ثورة 30 يونيو كان لها أثر قوي علي الحياة السياسية في مصر حيث أن الدولة المصرية نجحت وبجدارة في إطلاق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان لأول مرة وترسيخ التعددية السياسية من خلال شواهد عدة تكللت بالحوار الوطني و ترسيخ فكرة المشاركة السياسية للعمل على بناء دولة المؤسسات وتفعيل دور المجتمع المدني وإتاحة مناخ ديمقراطية لاستحقاقات انتخابية تنافسية، وغيرها من الإجراءات والخطوات التي أكدت حرص القيادة السياسية على المضي قدما نحو تأكيد مسار حقوق الإنسان.