اخبار
البابا تواضروس: زيارة الرئيس كل عام لتهنئة المصريين بالعيد تمثل قيمة عالية
السبت 06/يناير/2024 - 11:19 م
طباعة
sada-elarab.com/711766
تحدث قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عن زيارة الرئيس السيسى لكاتدرائية ميلاد المسيح للتهنئة بعيد الميلاد المجيد قائلا: "نشعر بهذه القيمة العالية وهو يهنئ كل المصريين من الكاتدرائية ببداية العام الجديد ويهنئهم أيضا بعيد الميلاد المجيد".
وقال قداسة البابا تواضروس الثانى إنه يود أن يبعث بكل التهانى إلى الكنائس المصرية خارج مصر وفى قارات العالم أوروبا وأمريكا الشمالية أمريكا اللاتينية وفى أفريقيا وفى القدس والخليج وبعض دول أسيا وأستراليا، ويهنئ الأباء المطارنة والكهنة في الكنائس والأديرة، موضحا أن المصريين بالخارج يرحبوا ببرقية الرئيس السيسى للتهنئة بالعيد.
وذكر قداسته خلال عظته بقداس عيد الميلاد المجيد إن الصلوات في المساجد والكنائس والمعابد تنتهى بكلمة أمين وكلمة أمين تعنى استجب يا رب وهى كلمة واحدة في جميع لغات العالم، والله كثيرا ما يستجب من أجل صالح الإنسان، ولكن أنت أيها الإنسان هل تستجيب لصوت الله، فالله خلق لنا أذان لكى يسمع الإنسان ويزن كل كلمة يسمعها وكأن الإنسان له أذن داخلية وأذن خارجية ومن خلالهم يستجيب فما هي استجابة الإنسان.
وأضاف قداسة البابا أن العذراء مريم استمعت إلى بشرى ميلاد المسيح وأجابت الملاك الذى بشرها بعبارة قاطعة تبين نوعية قلبها وأذنها ولذلك نحن نقدسها ونعلى شأنها ولها الاحترام البالغ في أدياننا.
وقال قداسة البابا تواضروس الثانى إنه يود أن يبعث بكل التهانى إلى الكنائس المصرية خارج مصر وفى قارات العالم أوروبا وأمريكا الشمالية أمريكا اللاتينية وفى أفريقيا وفى القدس والخليج وبعض دول أسيا وأستراليا، ويهنئ الأباء المطارنة والكهنة في الكنائس والأديرة، موضحا أن المصريين بالخارج يرحبوا ببرقية الرئيس السيسى للتهنئة بالعيد.
وذكر قداسته خلال عظته بقداس عيد الميلاد المجيد إن الصلوات في المساجد والكنائس والمعابد تنتهى بكلمة أمين وكلمة أمين تعنى استجب يا رب وهى كلمة واحدة في جميع لغات العالم، والله كثيرا ما يستجب من أجل صالح الإنسان، ولكن أنت أيها الإنسان هل تستجيب لصوت الله، فالله خلق لنا أذان لكى يسمع الإنسان ويزن كل كلمة يسمعها وكأن الإنسان له أذن داخلية وأذن خارجية ومن خلالهم يستجيب فما هي استجابة الإنسان.
وأضاف قداسة البابا أن العذراء مريم استمعت إلى بشرى ميلاد المسيح وأجابت الملاك الذى بشرها بعبارة قاطعة تبين نوعية قلبها وأذنها ولذلك نحن نقدسها ونعلى شأنها ولها الاحترام البالغ في أدياننا.