محافظات
برلمان شباب كفر الشيخ ينظم ندوة عن التصدى للشائعات عنوانها «إتاكد قبل ما تشير»
الأربعاء 23/أغسطس/2023 - 12:50 ص
طباعة
sada-elarab.com/696208
نظمت مديرية الشباب والرياضة بكفر الشيخ، ندوة عن التصدى للشائعات تحت عنوان «إتاكد قبل ما تشير» ضمن "صيف شبابنا" بمركز شباب كفر الشيخ، بمشاركة 60 عضو من أعضاء برلمان الشباب بمراكز الشباب بمركز شباب كفر الشيخ، ضمن مبادرة وزارة الشباب والرياضة "صيف شبابنا" برعاية الدكتور أشرف صبحى، وزير الشباب والرياضة، اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ .
أكد الدكتور عزت محروس، وكيل وزارة الشباب والرياضة بكفر الشيخ، أن المديرية بصدد إطلاق سلسلة من اللقاءات الحوارية مع الشباب ضمن البرامج الصيفية التي تقدمها إدارة البرلمان والتعليم المدنى على مدار شهري أغسطس وسبتمبر، لأعضاء برلمان الشباب وأعضاء نموذج محاكاة مجلس الشيوخ بمراكز الشباب، بدأت باللقاء الحوارى والذى أدارته الدكتورة همت بسيونى، رئيس قسم علم الإجتماع بكلية الآداب جامعة كفر الشيخ .
تناول اللقاء الحواري دور الشباب في التصدي للشائعات، وتأثير وسائل التواصل الاجتماعى، التي أصبحت إحدى أهم وسائل التأثير على الرأي العام، وتوجيهه فى كثير من الأحيان، وأنها تعتبر سلاحاً ذو حدين، وأرضاً خصبة لنشر الشائعات والترويج لها، خاصة أن هذه المواقع أصبحت متاحة للجميع، مع تزايد أعداد من يمتلكون حسابات على تطبيقات الفيس بوك و تويتر وتيك توك، وغيرها من التطبيقات المتاحة على الهواتف الذكية.
وطالبت الدكتورة همت بسيونى، الشباب بضرورة تحرى صحة الخبر من عدمه قبل الاستجابة لنشر خبر على مواقع التواصل أو التفاعل معها، والتى قد يكون مصدرها لجان إلكترونية موجهة للتأثير على الرأى العام أو إثارة الجدل والفتن، وهنا يأتى دور الشباب الواعى المثقف الذي يستطيع أن يوقف الشائعة عنده، ويتصدى لها بصحيح المعلومات.
أكد الدكتور عزت محروس، وكيل وزارة الشباب والرياضة بكفر الشيخ، أن المديرية بصدد إطلاق سلسلة من اللقاءات الحوارية مع الشباب ضمن البرامج الصيفية التي تقدمها إدارة البرلمان والتعليم المدنى على مدار شهري أغسطس وسبتمبر، لأعضاء برلمان الشباب وأعضاء نموذج محاكاة مجلس الشيوخ بمراكز الشباب، بدأت باللقاء الحوارى والذى أدارته الدكتورة همت بسيونى، رئيس قسم علم الإجتماع بكلية الآداب جامعة كفر الشيخ .
تناول اللقاء الحواري دور الشباب في التصدي للشائعات، وتأثير وسائل التواصل الاجتماعى، التي أصبحت إحدى أهم وسائل التأثير على الرأي العام، وتوجيهه فى كثير من الأحيان، وأنها تعتبر سلاحاً ذو حدين، وأرضاً خصبة لنشر الشائعات والترويج لها، خاصة أن هذه المواقع أصبحت متاحة للجميع، مع تزايد أعداد من يمتلكون حسابات على تطبيقات الفيس بوك و تويتر وتيك توك، وغيرها من التطبيقات المتاحة على الهواتف الذكية.
وطالبت الدكتورة همت بسيونى، الشباب بضرورة تحرى صحة الخبر من عدمه قبل الاستجابة لنشر خبر على مواقع التواصل أو التفاعل معها، والتى قد يكون مصدرها لجان إلكترونية موجهة للتأثير على الرأى العام أو إثارة الجدل والفتن، وهنا يأتى دور الشباب الواعى المثقف الذي يستطيع أن يوقف الشائعة عنده، ويتصدى لها بصحيح المعلومات.