فن وثقافة
بالصور.. كواليس لقاء نجوم مسلسل "كأنه إمبارح" وأبطال مواجهة نيران الوادى الجديد مع منى الشاذلي "الليلة"
الخميس 25/أكتوبر/2018 - 09:37 ص
طباعة
sada-elarab.com/118610
تشهد حلقة برنامج "معكم منى الشاذلي" مساء اليوم الخميس لقاء فريقين من الأبطال المجموعة الأولى نجوم ونجمات فى عالم الفن من المقرر أن يظهروا خلال أيام فى مسلسل "كأنه امبارح" الدرامى التشويقي على فضائية سى بى سى و المجموعة الثانية فهم أبطال من أهالى قرية المراشدة بالوادى الجديد والذين كتبوا ملحمة إنسانية لإنقاذ أهالى قريتهم من الحريق المروع الذى دمى مئات الافدنة قبل أيام.
ويكشف نجوم مسلسل"كأنه إمبارح" لمقدمة البرنامج الاعلامية منى الشاذلي العديد من كواليس العمل الفنى لدرامى الذى يشهد له الجميع بحبكته وقوة الأداء التمثيلي لأبطاله،ويرون أبطال العمل دهشتهم وإنجذابهم للعمل بمجرد قراءة الورق .بالرغم من أنه مقتبس من عمل أجنبى .
المسلسل يحكى عن أسرة من عائلة راقية جدًا، الأب والأم يبحثان عن ولدهما الذي فقدوه منذ 20 عامًا، يظهر الابن الذى تربى وسط عائلة فقيرة لكنهم غير متأكدين من حقيقة الابن .
تقول الفنانة رانيا يوسف انها وافقت على العمل بمجرد أن قرأت اول ٥ صفحات فى الدور .لم يكن لديها مشكلة فى تجسيد دور الام لشاب"محمد الشرنوبى" يبلغ من العمر ٢٠ عاما .يقول "ممكن اعمل جده كمان طالما الورق كويس ".
وتثنى رانيا يوسف على تمثيل زملائها فى العمل قائلة "بجد كانوا وحوش تمثيل محمد الشرنوبى ابهرنى ويقاطعها المطرب الشاب محمد الشرنوبى قائلا :"حقيقى كانت تدعمنا ونتعلم منها والمسلسل رائع إللى هيتابعه مش هيسيبه الا مع آخر مشهد " وخلال الحلقة غنى الشرنوبى عدد من اغانيه التى تفاعل معها جمهور الحلقة.
وحكى النجم أحمد وفيق عن دوره فى المسلسل .الاب الذى يبحث عن ابنه .قائلا "اول مرة اعمل دور اب بشكل عميق .ويضيف ضاحكا "المخرجين والمنتجين فى بداية مشوارى كانوا يرفضون تمثيلى علشان طويل".
وفى الفقرة الثانية يحكى عدد من شباب قرية المراشدة التابعة الوادى الجديد قصة ساعات وايام مرعبة عاشوها مع أهالى قريتهم يواجهون السنة النيران التى اتت على آلاف الافدنة من النخيل قبل أيام. يقول الشباب ان مئات من سيارات الاطفاء وطائرات عسكرية شاركت فى إطفاء الحريق.
وقالوا انهم كشباب فى القرية والقرى المجاورة قسموا أنفسهم مجموعات لمواجهة النيران .مجموعة كانت تنقذ الأهالى من الصغار والعواجيز والمجموعة الثانية تحاول التواصل مع النجدة وسيارات الاطفاء والمسئولين ومجموعة ثالثة تنقذ المواشي.والمجموعة الرابعة تنقل الأثاث حتى لا تأكله النيران.