فن وثقافة
مهرجان الموسيقى العربية يكرم السيد خالد بن حمد البوسعيدي٤٠ عاماً من الألحان الخالدة
الأحد 13/أكتوبر/2024 - 01:52 ص
طباعة
sada-elarab.com/740354
كرم مهرجان الموسيقى العربية الليلة بدار الأوبرا المصرية الموسيقار السيد خالد بن حمد البوسعيدي تقديراً لمسيرته اللحنية والفنية التي تجاوزت الأربعين عاماً.
الملحن السيّد خالد بن حمد البوسعيدي مسار إبداع أصيل يستمر
تأتي الموسيقى في أول إهتمامات وهوايات الملحن السيد خالد بن حمد البوسعيدي . فهو إضافة لكونه شخصية إجتماعية معروفة، فإنه أيضاً يعتبر أشهر ملحن عماني نظراً لإسهاماته العديدة في هذا المجال على الرغم من كونها إسهامات تأتي في إطار الهواية.
فهو مهتم كثيراً بالفنون الموسيقية المختلفة سواءً العمانية أو العربية أو العالمية . وقد بدأ إهتمامه بالموسيقى مذ كان في المرحلة الإبتدائية من الدراسة حيث إنضم إلى فرقة الموسيقى المدرسية وأخذ يمارس العزف على آلة الأكورديون وآلة الدرمز. كما كانت له مشاركات عديدة في المسرحيات المدرسية الإستعراضية وكذلك الدرامية. وفي مرحلة لاحقة أحب أن يتعلم آلة العود ثم بدأ يلحن أول أعماله مذ كان في الثامنة عشرة من عمره أي في العام ١٩٨٢م حتى أصبح له أكثر من مئتي عمل موسيقي حتى الآن في مختلف مجالات الأغنية والأعمال الموسيقية التلفزيونية و المسرحية و الإستعراضية ، كما لحّن لعدد من المطربين العمانيين والعرب وأصبح له لونه المتميز في عمان لاسيما في مجال الأغنية الوطنية والأعمال الإستعراضية.
من أهم الألحان التي قدمها اللوحات الإستعراضية والأناشيد الخاصة بعام القطاع الخاص العماني في إحتفالات العيد الوطني عام ١٩٩٨م و أغاني وطنية عديدة إختمرت في ذاكرة العمانيين . وقد غنّى له عدد من فناني عمان أمثال سالم بن علي و آسيا الكندي و أحمد الحارثي ومحمد المخيني وعبدالله الشرقاوي وسالم اليعقوبي ,صلاح الزدجالي، أيمن الناصر، حكم عايل، عائشة الزدجالية، كما ساهم السيد خالد في تأسيس مهرجان الأغنية العمانية والإشراف عليه وعمل على إكتشاف وصقل مواهب العديد من الاسماء الغنائية العمانية الصاعدة أمثال فهد البلوشي، أشواق، هيثم المعشني واخرين.
الملحن السيّد خالد بن حمد البوسعيدي مسار إبداع أصيل يستمر
تأتي الموسيقى في أول إهتمامات وهوايات الملحن السيد خالد بن حمد البوسعيدي . فهو إضافة لكونه شخصية إجتماعية معروفة، فإنه أيضاً يعتبر أشهر ملحن عماني نظراً لإسهاماته العديدة في هذا المجال على الرغم من كونها إسهامات تأتي في إطار الهواية.
فهو مهتم كثيراً بالفنون الموسيقية المختلفة سواءً العمانية أو العربية أو العالمية . وقد بدأ إهتمامه بالموسيقى مذ كان في المرحلة الإبتدائية من الدراسة حيث إنضم إلى فرقة الموسيقى المدرسية وأخذ يمارس العزف على آلة الأكورديون وآلة الدرمز. كما كانت له مشاركات عديدة في المسرحيات المدرسية الإستعراضية وكذلك الدرامية. وفي مرحلة لاحقة أحب أن يتعلم آلة العود ثم بدأ يلحن أول أعماله مذ كان في الثامنة عشرة من عمره أي في العام ١٩٨٢م حتى أصبح له أكثر من مئتي عمل موسيقي حتى الآن في مختلف مجالات الأغنية والأعمال الموسيقية التلفزيونية و المسرحية و الإستعراضية ، كما لحّن لعدد من المطربين العمانيين والعرب وأصبح له لونه المتميز في عمان لاسيما في مجال الأغنية الوطنية والأعمال الإستعراضية.
من أهم الألحان التي قدمها اللوحات الإستعراضية والأناشيد الخاصة بعام القطاع الخاص العماني في إحتفالات العيد الوطني عام ١٩٩٨م و أغاني وطنية عديدة إختمرت في ذاكرة العمانيين . وقد غنّى له عدد من فناني عمان أمثال سالم بن علي و آسيا الكندي و أحمد الحارثي ومحمد المخيني وعبدالله الشرقاوي وسالم اليعقوبي ,صلاح الزدجالي، أيمن الناصر، حكم عايل، عائشة الزدجالية، كما ساهم السيد خالد في تأسيس مهرجان الأغنية العمانية والإشراف عليه وعمل على إكتشاف وصقل مواهب العديد من الاسماء الغنائية العمانية الصاعدة أمثال فهد البلوشي، أشواق، هيثم المعشني واخرين.