منوعات
اختتام فعاليات الدورة 23 لمهرجان الأردن المسرحي
الجمعة 25/نوفمبر/2016 - 01:03 ص
طباعة
sada-elarab.com/9827
اختتمت مساء اليوم الخميس فعاليات الدورة 23 لمهرجان الأردن المسرحي، بالمركز الثقافي الملكي بالعاصمة عمان، والتي شهدت مشاركات عروض مسرحية أردنية وعربية مميزة.
وشهد المهرجان هذا العام مشاركة 14 عملا مسرحيا من مصر والعراق وتونس وفلسطين والطويت وعمان والإمارات العربية، إلى جانب أعمال مسرحية أنتجتها وزارة الثقافة الأردنية خصيصا لهذه الدورة.
واشتمل حفل ختام المهرجان، الذي كرم في دورته لهذا العام الفنان الأردني هشام هنيدي والناقد المسرحي الأردني باسم الدلقموني، على عرض فيلم قصير عن الأعمال المسرحية المشاركة، وعرض فلكلوري قدمته فرقة أوسكار.
وأكد محمد الضمور، مدير المهرجان - في كلمته خلال حفل ختام المهرجان - ضرورة إعادة النظر فيما يتم تقديمه على خشبة المسرح في عالمنا العربي، مشيرا إلى أهمية تناول أطروحات تقف في مواجهة التطرف والإرهاب.
ومن جانبه، أشار محمد أبوسماقة، مدير عام المركز الثقافي الملكي الأردني - في كلمته - إلى أن المسرح ينبغي أن يعبر عن آمال الناس وتطلعاتهم في ظل التحديات والمفاهيم المحيطة بنا، داعيا المسرحيين إلى تقييم التجربة بعد كل مهرجان والمساهمة في عودة المسرح العربي إلى تألقه، خاصة في ظل التراجع الملحوظ الذي شهده المسرح العربي خلال السنوات الأخيرة رغم عدد المهرجانات الخاصة به التي تقام بشكل دائم.
وشارك بالمهرجان هذا العام من مصر العرض المسرحي (بارانويا) للمخرج محسن حلمي.
جدير بالذكر أن الدورة الأولى للمهرجان عقدت في 1991 وأخذ صبغته العربية في 2001 بحيث أصبحت العروض العربية المشاركة تدخل ضمن المسابقة الرسمية.
وشهد المهرجان هذا العام مشاركة 14 عملا مسرحيا من مصر والعراق وتونس وفلسطين والطويت وعمان والإمارات العربية، إلى جانب أعمال مسرحية أنتجتها وزارة الثقافة الأردنية خصيصا لهذه الدورة.
واشتمل حفل ختام المهرجان، الذي كرم في دورته لهذا العام الفنان الأردني هشام هنيدي والناقد المسرحي الأردني باسم الدلقموني، على عرض فيلم قصير عن الأعمال المسرحية المشاركة، وعرض فلكلوري قدمته فرقة أوسكار.
وأكد محمد الضمور، مدير المهرجان - في كلمته خلال حفل ختام المهرجان - ضرورة إعادة النظر فيما يتم تقديمه على خشبة المسرح في عالمنا العربي، مشيرا إلى أهمية تناول أطروحات تقف في مواجهة التطرف والإرهاب.
ومن جانبه، أشار محمد أبوسماقة، مدير عام المركز الثقافي الملكي الأردني - في كلمته - إلى أن المسرح ينبغي أن يعبر عن آمال الناس وتطلعاتهم في ظل التحديات والمفاهيم المحيطة بنا، داعيا المسرحيين إلى تقييم التجربة بعد كل مهرجان والمساهمة في عودة المسرح العربي إلى تألقه، خاصة في ظل التراجع الملحوظ الذي شهده المسرح العربي خلال السنوات الأخيرة رغم عدد المهرجانات الخاصة به التي تقام بشكل دائم.
وشارك بالمهرجان هذا العام من مصر العرض المسرحي (بارانويا) للمخرج محسن حلمي.
جدير بالذكر أن الدورة الأولى للمهرجان عقدت في 1991 وأخذ صبغته العربية في 2001 بحيث أصبحت العروض العربية المشاركة تدخل ضمن المسابقة الرسمية.