منوعات
د. تامر شوقى يكشف طريقة إستعادة نشاط المذاكرة عقب إجازة العيد
الإثنين 15/أبريل/2024 - 12:16 ص
طباعة
sada-elarab.com/721377
قال الدكتور تامر شوقى - أستاذ علم النفس والتقويم التربوي بكلية التربية جامعة عين شمس ، والخبير التربوى أنه بعد مرور شهر رمضان وإجازة العيد يشعر الكثير من الطلاب بقدر من الخمول وانخفاض الإستعداد للمذاكرة وهذا أمر طبيعي في ضوء نتائج الدراسات النفسية التى أثبتت ذلك ، ومن ثم هناك بعض النصائح لمساعدة الطالب على العودة إلى الاستذكار مرة أخرى بفعالية ونشاط تتضمن:
- تنظيم الطالب مواعيد نومه واستيقاظه والثبات على المواعيد الجديدة ( ويفضل قدر الإمكان النوم مبكراً والاستيقاظ مبكراً في حوالى السادسة صباحاً لتحقيق أكبر قدر ممكن من الاستيعاب والتحصيل وتجنب السهر ليلاً قدر الإمكان ، لأنه مرهق وتقل فيه قدرة الطالب على الاستيعاب ) .
- التقليل قدر الإمكان من استخدام الطالب الموبايلات لما تسببه من تشتت وتضييع للوقت .
- تحفيز الطالب لنفسه من أجل العودة بنشاط مرة أخرى للاستذكار من خلال تذكره دائما أنه استذكر أجزاء كبيرة من المقررات ، كما ستكون هناك إجازة طويلة عقب الإمتحانات .
- أن يضع الطالب في اعتباره أن الفترة الحالية هي فترة انتقالية بين شهر رمضان والعيد من ناحية ( حيث تتغير فيهما عادات الحياة اليومية والتى قد لا تكون مستقرة ) وعودة الحياة المستقرة من ناحية أخرى ، وهذه الفترة يعاني منها أغلبية الطلاب وليس هو وحده فقط ولكنها سرعان ما ستزول مع إعادة ترتيب روتينيات الحياة اليومية .
- لا بد أن يضع الطالب خطة وجدول للاستذكار خلال الفترة القادمة .
- الحرص على عدم إضاعة أي وقت خلال الفترة القادمة لأنه أخذ ما يكفيه من إجازة وراحة تكفي لاستعادة نشاطه وطاقاته للاستذكار مرة أخرى بهمة ونشاط .
- البدء في استكمال استذكار باقي الدروس التى لم يستذكرها مطلقا، مع تخصيص جزء من الوقت في نهاية اليوم لمراجعة ما قام باستذكاره .
- أن يضع الطالب في اعتباره الحرص على انتهائه من استذكار جميع المقررات ( ومراجعة بعضها ) قبل فترة كافية من الامتحانات تكفي لمراجعة الدروس التى استذكرها لأول مرة .
- توفير وقت للاستذكار والمراجعة في البيت من خلال الإستغناء عن حصص الدروس الخصوصية التى لن تضيف له جديداً .
- تنظيم الطالب مواعيد نومه واستيقاظه والثبات على المواعيد الجديدة ( ويفضل قدر الإمكان النوم مبكراً والاستيقاظ مبكراً في حوالى السادسة صباحاً لتحقيق أكبر قدر ممكن من الاستيعاب والتحصيل وتجنب السهر ليلاً قدر الإمكان ، لأنه مرهق وتقل فيه قدرة الطالب على الاستيعاب ) .
- التقليل قدر الإمكان من استخدام الطالب الموبايلات لما تسببه من تشتت وتضييع للوقت .
- تحفيز الطالب لنفسه من أجل العودة بنشاط مرة أخرى للاستذكار من خلال تذكره دائما أنه استذكر أجزاء كبيرة من المقررات ، كما ستكون هناك إجازة طويلة عقب الإمتحانات .
- أن يضع الطالب في اعتباره أن الفترة الحالية هي فترة انتقالية بين شهر رمضان والعيد من ناحية ( حيث تتغير فيهما عادات الحياة اليومية والتى قد لا تكون مستقرة ) وعودة الحياة المستقرة من ناحية أخرى ، وهذه الفترة يعاني منها أغلبية الطلاب وليس هو وحده فقط ولكنها سرعان ما ستزول مع إعادة ترتيب روتينيات الحياة اليومية .
- لا بد أن يضع الطالب خطة وجدول للاستذكار خلال الفترة القادمة .
- الحرص على عدم إضاعة أي وقت خلال الفترة القادمة لأنه أخذ ما يكفيه من إجازة وراحة تكفي لاستعادة نشاطه وطاقاته للاستذكار مرة أخرى بهمة ونشاط .
- البدء في استكمال استذكار باقي الدروس التى لم يستذكرها مطلقا، مع تخصيص جزء من الوقت في نهاية اليوم لمراجعة ما قام باستذكاره .
- أن يضع الطالب في اعتباره الحرص على انتهائه من استذكار جميع المقررات ( ومراجعة بعضها ) قبل فترة كافية من الامتحانات تكفي لمراجعة الدروس التى استذكرها لأول مرة .
- توفير وقت للاستذكار والمراجعة في البيت من خلال الإستغناء عن حصص الدروس الخصوصية التى لن تضيف له جديداً .