فن وثقافة
"مصر أكتوبر" يبدأ جولتة داخل قصر عابدين ضمن مبادرة "مصر بعيون شبابها"
الأحد 20/أغسطس/2023 - 06:37 م
طباعة
sada-elarab.com/695893
نظم حزب مصر أكتوبر، برئاسة الدكتورة جيهان مديح، زيارة شبابية مجانية، إلى قصر عابدين ضمن مبادرة "مصر بعيون شبابها"، وذلك تحت إشراف أمانة الشباب المركزية برئاسة مصطفي قطامش، والتي جاءت في إطار أهداف الحزب بنشر الوعي والمعرفة والثقافة بين الشباب والتعرف على تاريخ مصر العظيم.
ويعد قصر عابدين هو البداية الحقيقية لظهور القاهرة الحديثة في القرن التاسع عشر، حيث رافق بناءه نهضة معمارية واسعة في القاهرة قادها الخديوي إسماعيل الذي أمر بتخطيط القاهرة على النمط الأوروبي من حيث الميادين الفسيحة والشوارع الواسعة التي تربط بينها الكباري والجسور وتنيرها المصابيح وتنتشر وسطها الحدائق.
وانطلقت جولة شباب حزب مصر أكتوبر، داخل أجنحة قصر عابدين، والتي بدأت في قاعة الفضيات هي آخر قاعة في المتحف، وتضم الأواني والمقتنيات الفضية المملوكة لعدد من أفراد الأسرة المالكة وكذلك المستخدمة في الاحتفالات الرسمية، وأما القاعة التالية هي قاعة السينما وقاعة الهدايا التذكارية المهداة للرؤساء المصريين، وتضم هدايا من دول العالم كلها، ثم انتقلوا إلى قاعة الأوسمة والنياشين سواء المصرية أو المهداة للعائلة المالكة في مصر، وتتميز هذه القاعة بطرافة بعض المعروضات بها، فهي تضم "شيشة" الملك فاروق المصنوعة من الكريستال، وخزينة مجوهرات مزودة بأربعة مدافع صغيرة تطلق النار عند محاولة فتحها عنوة.
بالإضافة إلي جولة داخل قاعة الأسلحة هي المحطة التالية لزائر متحف قصر عابدين، ويضم كافة الأسلحة منذ العصر الحجري كما يضم مجموعة من أندر السيوف والأسلحة القيمة المهداة لحكام مصر منذ عام 1805 من دول العالم المختلفة.
ويعد قصر عابدين هو البداية الحقيقية لظهور القاهرة الحديثة في القرن التاسع عشر، حيث رافق بناءه نهضة معمارية واسعة في القاهرة قادها الخديوي إسماعيل الذي أمر بتخطيط القاهرة على النمط الأوروبي من حيث الميادين الفسيحة والشوارع الواسعة التي تربط بينها الكباري والجسور وتنيرها المصابيح وتنتشر وسطها الحدائق.
وانطلقت جولة شباب حزب مصر أكتوبر، داخل أجنحة قصر عابدين، والتي بدأت في قاعة الفضيات هي آخر قاعة في المتحف، وتضم الأواني والمقتنيات الفضية المملوكة لعدد من أفراد الأسرة المالكة وكذلك المستخدمة في الاحتفالات الرسمية، وأما القاعة التالية هي قاعة السينما وقاعة الهدايا التذكارية المهداة للرؤساء المصريين، وتضم هدايا من دول العالم كلها، ثم انتقلوا إلى قاعة الأوسمة والنياشين سواء المصرية أو المهداة للعائلة المالكة في مصر، وتتميز هذه القاعة بطرافة بعض المعروضات بها، فهي تضم "شيشة" الملك فاروق المصنوعة من الكريستال، وخزينة مجوهرات مزودة بأربعة مدافع صغيرة تطلق النار عند محاولة فتحها عنوة.
بالإضافة إلي جولة داخل قاعة الأسلحة هي المحطة التالية لزائر متحف قصر عابدين، ويضم كافة الأسلحة منذ العصر الحجري كما يضم مجموعة من أندر السيوف والأسلحة القيمة المهداة لحكام مصر منذ عام 1805 من دول العالم المختلفة.