الشارع السياسي
"الأوقاف" تدين حادث الكاتدرائية وتطالب باستئصال جميع الإرهابيين
الأحد 11/ديسمبر/2016 - 01:37 م
طباعة
sada-elarab.com/12886
قام وفد من كبار علماء الاوقاف برئاسة وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، بزيارة الى الكنيسة البطرسية التى شهدت الحادث الإرهابي الأليم الغاشم الذي وقع صباح اليوم الأحد، و ذلك لتقديم العزاء.
واعرب وزير الاوقاف، عن ادانته للحادث الارهابى، موجهًا تعازيه لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ولأسر كل من نالتهم يد الغدر والخيانة من الاشقاء الوطنيين.
كما اعرب الوزير عن تمنياته للمصابين بالشفاء العاجل ، مؤكدًا أنه لا بد من التعامل بمنتهى القوة والحسم مع الإرهابيين والمجرمين الخونة الذين يريدون أن ينالوا من أمن الوطن واستقراره، واصفا الهجوم الارهابي بأنه يمثل طعنة في قلب كل مصري.
واعرب وزير الاوقاف، عن ادانته للحادث الارهابى، موجهًا تعازيه لقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ولأسر كل من نالتهم يد الغدر والخيانة من الاشقاء الوطنيين.
كما اعرب الوزير عن تمنياته للمصابين بالشفاء العاجل ، مؤكدًا أنه لا بد من التعامل بمنتهى القوة والحسم مع الإرهابيين والمجرمين الخونة الذين يريدون أن ينالوا من أمن الوطن واستقراره، واصفا الهجوم الارهابي بأنه يمثل طعنة في قلب كل مصري.
و قال كل ذلك لن يزيد الوطنيين المخلصين إلا صلابة وتمسكًا بوطنيتهم والدفاع عن كل ذرة من تراب هذا الوطن الطاهر، وسيرد الله كيد الإرهابيين المعتدين في نحورهم.
وشدد على ضرورة استئصال هذا الارهاب الغاشم وقطع يد كل خائن وكل من يعبث بأمن هذا الوطن، مضيفا أننا جميعا مستهدفون واننا ندفاع عن امننا كمصريين دون اي استثناء أو تفرقة.
واضاف جمعة أن الحادث الذي يقع في المسجد او الكنيسة او في الجيش او الشرطة يمتد إلى قلب كل مصري.
وضم الوفد المرافق لوزير الاوقاف الشيخ جابر طايع رئيس القطاع الدينى وعددا من العلماء والمسئولين بالاوقاف.
وشدد على ضرورة استئصال هذا الارهاب الغاشم وقطع يد كل خائن وكل من يعبث بأمن هذا الوطن، مضيفا أننا جميعا مستهدفون واننا ندفاع عن امننا كمصريين دون اي استثناء أو تفرقة.
واضاف جمعة أن الحادث الذي يقع في المسجد او الكنيسة او في الجيش او الشرطة يمتد إلى قلب كل مصري.
وضم الوفد المرافق لوزير الاوقاف الشيخ جابر طايع رئيس القطاع الدينى وعددا من العلماء والمسئولين بالاوقاف.